مـنـتـدى بـيـت الأدب المـغـربـي
مرحبا بزوارنا الكرام
مـنـتـدى بـيـت الأدب المـغـربـي
مرحبا بزوارنا الكرام
مـنـتـدى بـيـت الأدب المـغـربـي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـنـتـدى بـيـت الأدب المـغـربـي

مدير المنتدى : الدكتور ادريس عبد النور
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
Navigation
 فهرس    البوابة   س و ج    قائمة الاعضاء   الملف الشخصي    بيت الأدب المغربي
 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» نَمْ هَنِيءَ البالِ
لغات الأنترنت Emptyالأحد 14 يناير 2024, 12:10 من طرف محسين الوميكي

» وَلعَتْ
لغات الأنترنت Emptyالجمعة 05 يناير 2024, 05:07 من طرف محسين الوميكي

» بَايْ بَايْ مَايَا
لغات الأنترنت Emptyالأحد 17 ديسمبر 2023, 04:28 من طرف محسين الوميكي

» التصوف والجندر مداخلة الدكتور إدريس عبد النور في المؤتمر الدولي المنعقد بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس يومي 23 و24 نونبر 2023
لغات الأنترنت Emptyالسبت 02 ديسمبر 2023, 14:41 من طرف Admin

» الزَّمَانُ زَمَانُكُمْ
لغات الأنترنت Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2023, 06:35 من طرف محسين الوميكي

» صَمْتٌ مُطْبِقٌ
لغات الأنترنت Emptyالثلاثاء 21 نوفمبر 2023, 04:43 من طرف محسين الوميكي

» عَنْ حِكَايَةِ شَعْبٍ
لغات الأنترنت Emptyالسبت 18 نوفمبر 2023, 14:53 من طرف محسين الوميكي

» القيم بين المرجعيات التربوية والمنهاج المعدل لمادة التربية الإسلامية
لغات الأنترنت Emptyالثلاثاء 14 مارس 2023, 10:08 من طرف Admin

» درس خاص بطلبة سلك التأهيل ومسلك التعليم الابتدائي مزدوج بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس
لغات الأنترنت Emptyالجمعة 01 يوليو 2022, 09:17 من طرف Admin

» بناء الكفاية اللغوية بين الإضمار والتصريح بالقواعد الضابطة لاستعمالها بمرحلة التعليم الابتدائي، د.الحسان الحسناوي
لغات الأنترنت Emptyالجمعة 06 مايو 2022, 12:40 من طرف Admin

» دورة المال وسعادة الحال
لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 04 مايو 2022, 14:47 من طرف Admin

» ما قاله الناقد فريد أمعضشو في حق الأديب عبد النور إدريس
لغات الأنترنت Emptyالثلاثاء 03 مايو 2022, 06:59 من طرف Admin

» مداخل المنهاج المغربي ، بقلم : ذ. نافل العزيز
لغات الأنترنت Emptyالإثنين 27 يونيو 2016, 10:31 من طرف عبد النور إدريس

» دمى الربيع
لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 10 فبراير 2016, 23:05 من طرف من عشاق الحبر

» مُشَاكَسَة
لغات الأنترنت Emptyالثلاثاء 09 فبراير 2016, 15:01 من طرف من عشاق الحبر

» ربيع عربي.. شطرنج وقرنبيط
لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 09 أكتوبر 2013, 12:55 من طرف Admin

» صورة المهمش بين رتابة الإنتظارومحاولات الإنعتاق
لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 28 نوفمبر 2012, 04:22 من طرف Admin

» القرصنة
لغات الأنترنت Emptyالإثنين 13 يوليو 2009, 16:49 من طرف Admin

» جائزة لموقع ابن خلدون للدراسات الإنسانية و الاجتماعية-
لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 17 يونيو 2009, 05:06 من طرف Admin

» بيت الأدب المغربي ينظم أمسية قصصية وطنية بالدار البيضاء
لغات الأنترنت Emptyالخميس 21 مايو 2009, 04:37 من طرف Admin

التبادل الاعلاني


 

 لغات الأنترنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد الرسائل : 96
نقاط : 20
تاريخ التسجيل : 25/02/2007

لغات الأنترنت Empty
مُساهمةموضوع: لغات الأنترنت   لغات الأنترنت Emptyالأربعاء 02 مايو 2007, 12:58

لغات الإنترنت


محمد علي صالح -



كانت اللغة الانجليزية منذ بداية الانترنت هي لغته. وقال جوزيف ليكلايدر، «ابو الانترنت» لجريدة «نيويورك تايمز»، قبيل وفاته سنة 1990: «هناك اكثر من سبب: اللاتينية اسهل لغات العالم كتابة. والانجليزية اسهل اللغات اللاتينية كتابة. وانا اكتب واتكلم الانجليزية». وأيده انثيا غوبتا، استاذ في جماعة ليدز البريطانية، وقال: «منذ أن بدأ الانترنت، بدأ بلغة انجليزية. ماكينات البحث ليست فقط انجليزية، ولكنها في اميركا، بلد الانترنت الاول. لو أصدرت الحكومة الاميركية، افتراضا، امرا بوقف الانترنت، وقف كل شيء في العالم».

لكن هناك سببين عمليين: الاول، صعوبة كتابة لغة غير الانجليزية على لوحة المفاتيح الاساسية. الثاني، الانجليزية تضمن وصول معلومات الانترنت الى اكبر عدد من الناس.



قبل الانترنت، كانت الانجليزية نوعين: لغة اصلية في الغرب (بريطانيا، واميركا، الخ...). ولغة ثانية في العالم الثالث (الهند، وغانا، الخ ...). لكن الانترنت جعلها لغة كل بلد تقريبا. خسرت لغات اوروبية يتكلمها عدد اقل من الدول في العالم الثالث (مثل الفرنسية والبرتغالية). وخسرت اكثر لغات اوروبية لا يتكلمها اي شخص خارج بلدها (مثل اليونانية). وفي السنة الماضية، نشرت جريدة «ابزيرفر» البريطانية خبرا عن غرق سفينة تحمل لاجئين من دول في العالم الثالث بالقرب من سواحل اليونان. سبح اللاجئون الى البر، وظن اليونانيون انهم يتكلمون لغات بلادهم، واستغربوا عندما وجدوهم يتكلمون الانجليزية، التي يجهلها اليونانيون انفسهم.



لكن، هناك من يرى ان الانجليزية لن تظل اللغة الاولى في الانترنت لفترة طويلة. مثل يوكا كوربيلا، استاذ لغة الكمبيوتر، جامعة هلسنكي للتكنولوجيا. انتقد، وهو الفنلندي، اللغة الانجليزية، قبل وبعد الانترنت. وقال انها ليست سهلة (عكس ما يقول كثير من الناس). وان اهلها لا يتبحرون في تعليمها لاعتقادهم ان كل العالم يفهمهم. وان فيها كلمات معقدة حتى بالنسبة لأهلها. واضاف: «حتى الانجليزية التي صارت لغة الانترنت ليست انجليزية حقيقية. انها محرفة، ومختصرة، ومقطعة، ومشذبة». وقد سيطرت الانجليزية على «شات رومز» (غرف الدردشة) لأنها اللغة الثانية لكثير من شعوب العالم. وسيطرت على الآراء السياسية والبحوث العلمية لأن صاحب كل رأي، وكاتب كل بحث يريد ان يصل الى اكبر عدد من القراء. وسيطرت على «سبام» (رسائل الدعاية) رغم ان كثيرا من هذه الرسائل لا تقرأ. وتاريخيا، انتشرت الانجليزية لأنها لغة الفتوحات. ولم تكن هي اول لغة فتوحات. قبلها وصلت الاغريقية الى الهند، ووصلت اللاتينية الى شمال افريقيا، ووصلت العربية الى اسبانيا، ووصلت الاسبانية الى اميركا اللاتينية، ووصلت البرتغالية الى انغولا، ووصلت الروسية الى جمهوريات آسيا الوسطي. لكن، لم تصحب لغة التقدم العلمي والتكنولوجي مثلما صحبته الانجليزية. ولم ترث حضارتين نفس اللغة مثلما ورثتها الحضارة الاميركية. ولهذا، انتشرت افقيا ورأسيا، وصارت لها جذور عميقة وفروع طويلة.



وقال الفنلندي: «الامبريالية الاميركية ليست كلها شر لأنها، مع مساوئها، تنشر الحضارة».



وقال ان الانجليزية لا تصلح لأن تكون لغة عالمية لأكثر من سبب: اولا، يستعمل اهلها عبارات لا يعرفها غيرهم، ثانيا، يحرص الاجانب على قواعدها اكثر من اهلها. ثالثا، يتعالى اهلها على الذين يتعلمونها، وكأنهم يتكرمون بها. وقال: «يعتبر الانجليز كل من يتعلم لغتهم وكأنه تشرف بتعلمها. ويعتبرونه غريبا حتى اذا كان يتكلم لغتهم احسن منهم». لكن، حتى اذا صارت الانجليزية لغة عالمية بسبب الانترنت، لن تحل محل اللغات الوطنية التي هي اساس تراث كل شعب. ومؤخرا، نشرت جريدة «نيويورك تايمز» ان الانجليزية واليابانية يسيطران على لغات «البلوغز» (مدونات)، رغم ان موقع «تكنوارتي» الذي اجرى البحث اتهم بتجاهل الفرنسيين. لكن تتفوق اليابانية على الانجليزية كلغة «التكست» (رسائل التلفون المكتوبة)، لأنها اكثر اختصارا.



وأوضح مركز دراسات العولمة في جامعة ييل (ولاية كونيتيكت) في دراسة نشرت مؤخرا ان الانجليزية يتكلمها اقل من مليار شخص من اهلها. ويتكلمها مليار شخص من غير اهلها. ويستعملها في الانترنت ربع مليار شخص (من اهلها وغير اهلها).



وتوقع المركز ان يزيد العدد، خلال سنوات، ليصل الى نصف مليار شخص. لكنه، في ذلك الوقت، ربما سيصطدم باللغة الصينية التي يتكلمها اكثر من مليار شخص، لكن يستعملها ربع مليون شخص في الانترنت. معنى هذا ان احتمال زيادة استعمال الصينية في الانترنت اكثر من احتمال زيادة الانجليزية. هذا بالاضافة الى ان شعوب العالم الثالث التي تستعمل الانجليزية كلغة ثانية ربما تفضل لغاتها اذا زاد وجودها ونشاطها في حقل الرسائل والدردشة في الانترنت. لكن، حتى اذا انخفضت الانجليزية في الانترنت، لن تنخفض اهميتها كلغة عالمية رئيسية. وهي، في الوقت الحاضر، اللغة الاكثر انتشارا في العالم. واحسن مثال لذلك من الهند: يتكلم ثلثا سكانها الانجليزية، ويكادون يتساوون في العدد مع اهل الانجليزية في اميركا وبريطانيا وايرلندا وكندا واستراليا ونيوزيلندا.



واضاف المركز ان زيادة الانجليزية في دول العالم الثالث سوف تعني انخفاض مستواها، لان هؤلاء لا يتكلمونها بطلاقة، بالاضافة الى ان اهلها انفسهم ابتعدوا عن جذورها الكلاسيكية.



لكن، يجب عدم المبالغة في قدرة اللغة الصينية على التفوق على الانجليزية، وذلك لانها لغة داخلية اكثر منها خارجية. بل لا تقدر على الالتصاق بالاقليات الصينية في دول مثل ماليزيا، واندونيسيا، وسنغافورة، حيث صارت الانجليزية (او لغة اهل البلاد) هي لغتهم. وهناك سبب ثان، وهو ان الصينية ليست واحدة لأنها مقسمة الى ماندرين وكانتون. وقد اثر انتشار «البلوغرز» على سيطرة اللغة الانجليزية على الانترنت، لان اغلبية البلوغرز في اميركا واوروبا. واشار جون زيلر، استاذ الرأي العام في جامعة كاليفورنيا، ومؤلف كتاب «طبيعة واصول الرأي العام» الى زيادة نفوذ «الثقافة الشعبية» بالمقارنة مع «ثقافة المثقفين». أي ان «الصفوة لم تعد تسير الجماهير». وقال ان هذا، في جانب، يزيد اسهام عامة الناس في القضايا الحياتية، لكنه في الجانب الآخر، يقلل قدرة السياسيين والصفوة على قيادة السياسة والفكر. واشار الى انتشار «بلوغرز»، اي عشرات الآلاف من مواقع ناس عاديين نصبوا انفسهم لجمع الاخبار والتعليق عليها. وصار ليونارد داوني، مدير تحرير جريدة «واشنطن بوست» التنفيذي، من اوائل الذين رحبوا بهؤلاء الناس (عكس صحافيين آخرين تبين انهم: اولا، غير مؤهلين. وثانيا، في خطاب ألقاه بمناسبة افتتاح معهد وكالة رويتر للصحافة في جامعة اكسفورد. قال: «لست واحدا من الصحافيين الذين ينظرون نظرة دونية نحو البلوغرز. اعتقد انهم، بطريقتهم الخاصة، يساهمون في نشر الاخبار والافكار».

عن جريدة نور الفجر
2/5/2007
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://difference.yoo7.com
 
لغات الأنترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأنترنت ..كجامعة افتراضية للجهاد...
» برنامج عمل اتحاد كتاب الأنترنت العرب في سنته الثالثة
» أعضاء من اتحاد كتاب الأنترنت وبيت الأدب المغربي يشاركون بفعا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـدى بـيـت الأدب المـغـربـي :: علوم التربية وديدكتيك اللغة العربية-
انتقل الى: